خدمات تطوير برمجيات المختبر
منذ عام 2005، تُقدم ساينس سوفت برمجيات مختبر مخصصة تساعد مراكز التشخيص على رفع الكفاءة التشغيلية، وتُمكِّن مختبرات الأبحاث من تحسين جودة البيانات وتسريع الاكتشافات العلمية. كما نُصمِّم أنظمة قادرة على استيعاب المخرجات من مجموعة واسعة من أجهزة المختبر، ودعم العديد من صيغ البيانات الجزيئية، وتنفيذ أتمتة فعَّالة للعمليات، وتوحيد البيانات، بالإضافة إلى تقديم تحليلات دقيقة تُسهم في اتخاذ قرارات أدق.
تشمل خدمات تطوير برمجيات المختبر تصميم وتطوير وتحديث ودعم الحلول البرمجية المستخدمة في مختبرات التشخيص الطبي ومختبرات البحث والتطوير (R&D) في مجال علوم الحياة والصناعات الدوائية.
تضم المكونات الأساسية للبيئة البرمجية المتكاملة للمختبر: أنظمة إدارة معلومات المختبر (LIMS)، وبرمجيات دفتر المختبر الإلكتروني (ELN)، وأنظمة تنفيذ إجراءات المختبر (LES)، وبرمجيات تحليل بيانات المختبر، وغيرها الكثير.
تُسهم برمجيات المختبر المخصصة في التغلب على القيود الشائعة في الحلول الجاهزة، مثل:
- غياب الدعم المدمج لصيغ البيانات الخاصة بمجالات محددة، مثل بيانات تحليل تدفق الخلايا، ونتائج التسلسل الجيني.
- عدم القدرة على التكامل مع أجهزة معملية معينة، مثل أجهزة التحليل عالية الإنتاجية.
- صعوبة التكامل مع أنظمة معلومات المختبر المستخدمة حاليًا، أو الأنظمة القديمة.
لماذا تختارون ساينس سوفت لتطوير برمجيات المختبر؟
- خبرة منذ عام 2005 في مجال تقنية معلومات الرعاية الصحية، وأكثر من 150 مشروعًا ناجحًا، بما في ذلك مشروعات لتطوير أنظمة معلومات المختبر (LIS)، وأنظمة إدارة معلومات المختبر (LIMS)، وأنظمة مختبرات الأبحاث.
- كفاءة مثبتة في الامتثال التنظيمي للوائح ومعايير الرعاية الصحية، بما في ذلك نظام حماية البيانات الشخصية (PDPL)، ومتطلبات الهيئة العامة للغذاء والدواء (SFDA)، ولوائح المركز السعودي لاعتماد المختبرات (SAC)، ومعايير ISO/IEC 17025، وISO 15189، وممارسات المختبر الجيد (GLP)، والممارسات السريرية الجيدة (GCP)، ومعايير هيئة التقييس الخليجية (GSO)، وغيرها من المعايير الإقليمية ذات الصلة.
- فريق محترف يضم مهندسي برمجيات يتمتعون بخبرة تصل إلى 20 عامًا في مجال تقنية معلومات الرعاية الصحية، ما يضمن تصميم منصات معملية آمنة وقابلة للتوسع والتكامل بسلاسة مع البرمجيات الأخرى.
- خبرة منذ عام 1989 في مجال الذكاء الاصطناعي، لأتمتة مهام مثل توجيه العينات.
- خبرة واسعة في العمل ضمن بيئات عالية التعقيد، بما يشمل ربط البرمجيات بالأنظمة القديمة، والترحيل السحابي، والتنسيق بين عدة مختبرات.
جوائزنا وشراكاتنا
مصنفون ضمن الشركات الرائدة في سوق خدمات تقنية معلومات الرعاية الصحية حسب تقرير SPARK Matrix لعامي 2022 و2024
مصنفون ضمن أفضل شركات تطوير برمجيات الرعاية الصحية في الإمارات
مدرجون ضمن قائمة IAOP لأفضل 100 شركة عالمية لخدمات التعاقد الخارجي في 2025، وذلك للعام الرابع على التوالي
شريك مايكروسوفت منذ عام 2008
شريك أمازون (AWS) منذ عام 2017
حاصلون على لقب الشركة الأفضل في مجال توصيل الأجهزة الطبية من شركة Frost & Sullivan لعام 2023
نظام إدارة جودة معتمد بشهادة ISO 9001
نظام إدارة أمن المعلومات معتمد بشهادة ISO 27001
حلول المختبر التي نطورها، وندعمها، ونحسِّنها
المختبرات السريرية والتشخيصية
أنظمة معلومات المختبر (LIS)
تعمل هذه الأنظمة على أتمتة عمليات معالجة طلبات الفحوصات، وتوجيه العينات داخل المختبر، وإعداد ومشاركة التقارير. كما تتيح تفسير نتائج الفحوصات، وجدولة المواعيد الطبية، وإدارة الفوترة والمخزون، بالإضافة إلى تقديم تحليلات تشغيلية تدعم اتخاذ القرار.
أنظمة تنفيذ إجراءات المختبر (LES)
تعمل هذه الأنظمة على تنفيذ إجراءات التشغيل القياسية (SOP)، وجمع بيانات الأجهزة في الوقت الفعلي، والتحقق من حالات الانحراف عن معايير الامتثال، بالإضافة إلى أتمتة وثائق المختبر وإعداد التقارير. إلى جانب ذلك، تتيح هذه الأنظمة التحقق من صلاحية الكواشف والمحاليل، ومعايرة الأجهزة، والتأكد من هوية العينات، وغير ذلك.
أنظمة إدارة الجودة (QMS)
تحفظ هذه الأنظمة وثائق الامتثال، وتعمل على أتمتة تتبع حالات عدم المطابقة، وتنفيذ الإجراءات التصحيحية والوقائية. كما تشمل مهامها إدارة تدريب الموظفين، والتحقق من كفاءة الأجهزة، والإعداد لعمليات التدقيق.
أنظمة إدارة المستندات (DMS)
تُخزِّن هذه الأنظمة الوثائق التنظيمية (مثل إجراءات التشغيل القياسية (SOP)، والسياسات، وبروتوكولات التحقق، وسجلات الصيانة)، تحت رقابة صارمة للإصدارات. كما تتولى توجيه المستندات لاعتمادها، وجدولة المراجعات الدورية، والحفاظ على مسارات تدقيق شاملة لأغراض التفتيش.
برمجيات التشخيص المختبري (IVD)
تعمل هذه البرمجيات، سواءٌ مستقلة أو مدمجة في أجهزة المختبر، على جمع البيانات من أجهزة التحليل، ومعالجتها، وتفسيرها، وإعداد تقارير الفحوصات وتقديم رؤى تشخيصية تدعم اتخاذ القرار. كما يمكنها مراقبة أداء الأجهزة، والتأكد من الامتثال للوائح التنظيمية.
بوابات المرضى لدى مختبرات التشخيص
تتيح هذه البوابات للمرضى جدولة المواعيد، ودفع رسوم خدمات المختبر عبر الإنترنت، وعرض نتائج الفحوصات، بالإضافة إلى تقديم المساعدة والمعلومات اللازمة. وفي الوقت نفسه، تُمكِّن فِرق المختبر من تحليل بيانات رضا المرضى، وتعزيز برامج الولاء.
تتيح هذه البرمجيات تسجيل الرسوم تلقائيًا، وإدارة فواتير المرضى، والترميز الطبي، وتقديم المطالبات، وإدارة حالات الرفض. كما تدعم التتبع اللحظي للمطالبات والمدفوعات، وتُقدِّم تحليلات لبيانات الأداء المالي.
مختبرات البحوث، وعلوم الحياة، والصناعات الدوائية
تدعم هذه الأنظمة تتبع العينات، وجمع نتائج التحاليل من الأجهزة، وإعداد التقارير المعملية. كما تشمل مهامها إدارة الجودة، وصيانة المعدات والأجهزة المعملية، وإدارة المخزون والإمدادات، والتخلص من النفايات ومراقبة الامتثال، وتدريب الموظفين، وغيرها الكثير.
أنظمة دفتر المختبر الإلكتروني (ELN)
تتيح هذه البرمجيات تصميم وتنفيذ التجارب بشكل تعاوني، وتحليل بيانات الأبحاث، بالإضافة إلى توثيق النتائج، وإعداد التقارير. كما تدعم تتبع العينات وإدارة المخزون وجدولة تشغيل المعدات، وتوفّر إمكانات متقدمة لتحليل البيانات العلمية.
أنظمة إدارة البيانات العلمية (SDMS)
تعمل هذه الحلول المعلوماتية على التجميع التلقائي لبيانات التجارب من جميع أنظمة المختبرات، مع توحيدها، وتنسيقها، والتحقق من صحتها؛ ما يتيح البحث الفعَّال، والتحليل المتقدم، والمراجعة التعاونية، والمشاركة السهلة للمعلومات العلمية.
برمجيات الدعم التشغيلي متعددة الوظائف
برمجيات تحليل البيانات المخبرية
تُحلِّل هذه البرمجيات بيانات المختبر لتقديم تفسيرات دقيقة لنتائج الفحوصات، وتحديد الأنماط والأسباب الجذرية للانحرافات في بيانات التجارب. كما يمكنها تقديم توصيات لتحسين مراقبة الجودة، والأداء التشغيلي والمالي، ومجالات أخرى.
البرمجيات الوسيطة لأجهزة المختبر
تتيح هذه البرمجيات اتصالاً محايدًا بين نظام المختبر ومختلف الأجهزة المعملية. كما تعمل على توحيد نتائج التحاليل، وإجراء فحوصات فورية لمراقبة الجودة ومقارنة الفروقات بين النتائج، بالإضافة إلى إرسال النتائج الموثقة في أنظمة LIS وLIMS، وإعداد السجلات والتقارير المتوافقة تلقائيًا. إلى جانب ذلك، يمكنها تحديد أخطاء المعايرة أو الكواشف، ومتابعة إنتاجية الفحوص الطبية ومدة تنفيذها.
محركات تنسيق أنظمة المختبر
تدمج هذه البرمجيات جميع أدوات المختبر في منظومة واحدة منسقة تشارك المعلومات النظيفة والمحدثة تلقائيًا، بما يشمل أدوات المختبر، وأنظمة LIS أو LIMS، وبوابة المرضى، وأنظمة الإدارة المالية وإدارة سلسلة التوريد، وغيرها. كما تُنسق جميع مهام المختبر، وتُحسِّنُها من خلال تحليل البيانات الموحدة.
برمجيات إدارة العينات
تدعم ترميز العينات ووضع الملصقات عليها، بالإضافة إلى تتبع حركتها لحظيًا بدءًا من جمعها وحتى التخلص منها، مع تسجيل جميع مراحل التعامل مع العينة ضمن سلسلة موثقة من المسؤولية. كما يمكن لهذه البرمجيات تنظيم طلبات استلام العينات من أماكن جمعها، وتنسيق إرسالها إلى مختبرات متعددة، مع التحكم في درجة حرارة التخزين والنقل، ووظائف إضافية.
تتيح التتبع اللحظي للمخزون داخل المختبر، وتدعم قراءة رموز الباركود وتقنية RFID، مع إرسال تنبيهات تلقائية عند انخفاض المخزون أو اقتراب تواريخ انتهاء الصلاحية. كما تحتفظ بسجلات تدقيق متوافقة، وتُنفّذ أوامر الشراء تلقائيًا، وتُحسِّن استهلاك الموارد.
تتميز بقدرتها على التنبؤ باحتياجات مخزون المختبر، وأتمتة عمليات الشراء، وتتبع التوريدات، وإمكانية تتبع دفعات المواد لضمان الامتثال للمتطلبات التنظيمية. كما يمكنها مراقبة أداء الموردين، وتقديم تحليلات قيّمة لخفض التكاليف وتقليل الاضطرابات.
قدرات الذكاء الاصطناعي لبرمجيات المختبر، وحالات استخدامها Cases
تعالج ميزات الذكاء الاصطناعي التحديات الشائعة في المختبرات مثل الاختلافات الناتجة عن العمليات اليدوية، وإنتاجية فحص العينات، ودعم اتخاذ القرار في البيئات عالية التعقيد. وتشمل مزاياها الرئيسية ما يلي:
- تقليل الجهود البشرية في معالجة مجموعات بيانات الاختبار الكبيرة مثل بيانات التسلسل الجيني من الجيل التالي (NGS).
- تقديم رؤى عميقة من خلال تحديد الأنماط والتحليلات التنبئية مثل، التنبؤ بالحساسية البكتيرية للمضادات الحيوية بناءً على بيانات التحليل الطيفي للكتلة.
- تمكين المستخدمين من التحكم في الأنظمة، وإنشاء أكواد أتمتة مخصصة باستخدام أوامر اللغة الطبيعية.
فيما يلي حالات استخدام الذكاء الاصطناعي (AI) التي يفضل العملاء دمجها في برمجيات مختبرات التشخيص والبحث.
مساعد افتراضي مدعوم بالذكاء الاصطناعي
- الاستعلام عن سجلات المختبر وتحديثها ضمن أنظمة ELN، وLIMS، وإدارة الأجهزة والمخزون، بالإضافة إلى تصميم التجارب، وتحليل البيانات عبر الدردشة باللغة الطبيعية.
- توجيه موظفي المختبر بشأن تنفيذ إجراءات التشغيل القياسية (SOP) من خلال تعليمات صوتية، ومؤقتات دقيقة للخطوات (مثل الحضانة أو تغيير الأوساط الغذائية)، وإنشاء نقاط تحقق ضمن سير العمل (مثل ملء حقول التواريخ الإلزامية)، وتسجيل الملاحظات الصوتية.
- إنشاء أكواد لتخصيص تحليل البيانات وأتمتة سير العمل.
استخدام الذكاء الاصطناعي في تحليل العينات
- التحليل القائم على الصور لعينات المختبر، مثل العد الآلي لمستعمرات البكتيريا على لوحات الزراعة، والعد التفاضلي لخلايا الدم، والفحص المبدئي لشرائح الأنسجة، وتمييز خلايا الأورام لفحصها من قِبل المحللين، وغير ذلك.
- تحديد الأنماط في نتائج التحاليل مثل تحليل بيانات التدفق الخلوي لتحديد مجموعات الخلايا المناعية، أو بيانات التسلسل الجيني (NGS) للكشف عن متغيرات الجينات المسببة للأمراض، أو بيانات التحليل الطيفي للكتلة للتنبؤ بالحساسية البكتيرية للمضادات الحيوية.
استخدام الذكاء الاصطناعي في مراقبة الجودة
- الكشف الفوري عن الانحرافات في نتائج الفحوصات الناجمة عن مشكلات مثل ضعف معايرة الأجهزة، أو تلوث العينات، أو تأخر تحليلها، وغيرها من العوامل المؤثرة في جودة التحاليل.
- تحديد الاتجاهات في أداء الاختبارات أو أعمدة الكروماتوغرافيا أو الأجهزة، للتنبؤ بفشل الفحوصات قبل وقوعها ومنعها استباقيًا.
- تحديد الأنماط في بيانات الانحرافات المتكررة عن معايير الجودة في المختبر، وتقديم توصيات بالإجراءات التصحيحية المناسبة.
التوجيه الذكي للعينات
- الموازنة التلقائية في الوقت الفعلي لأعباء العمل للأجهزة والموظفين لتقليص مدة تنفيذ الفحوصات.
- التنبؤ بذروات العمل المحتملة مسبقًا، وتوجيه العينات استباقيًا بين مراكز المختبرات والمختصين.
- تحديد العينات العاجلة بناءً على بيانات المرضى، ومنحها أولوية في جدول الفحوصات.
الصيانة التنبئية للمعدات والأجهزة
- التنبؤ بأعطال الأجهزة وإعادة المعايرة واحتياجات الخدمات من خلال التحليل الفوري لمخرجات أجهزة الاستشعار، وسجلات التشخيص.
- وضع حدود لتآكل المعدات والأجهزة لتتناسب مع أعباء العمل، ومنع الصيانة المبكرة والمتأخرة.
- استخدام الذكاء الاصطناعي (AI) في مراقبة الأجهزة والمعدات المعملية عن بُعد، والتشخيص الذاتي، والاسترداد التلقائي لأنظمة التحليل المعملية، مثل HPLC.
- أدوات ذكية لتوجيه موظفي الخدمة الميدانية.
التحليلات وإعداد التقارير
- المعالجة والتفسير التلقائي لبيانات التجارب، بما في ذلك تحليل بيانات الفحص الضخمة المعقدة، وتنقية البيانات باستبعاد الخانات غير الموثوقة أو غير الصالحة، ورسم منحنيات الاستجابة للجرعات، وتحديد النتائج الإيجابية الأولية للمُركبات المرشحة كأدوية محتملة).
- إعداد التقارير تلقائيًا، بما في ذلك ملخصات فحص المُركبات، وملفات تعريف التعبير الجيني، ومقاييس أداء الاختبارات، وغير ذلك.
الخدمات التي نقدمها لمختبرات التشخيص ومختبرات البحث والتطوير في مجال علوم الحياة
استشارات تنفيذ برمجيات المختبر
يُحدد مستشارونا الأولويات الوظيفية، ونطاق عمليات التكامل، واحتياجات الامتثال. كما يصمم مهندسو الحلول لدينا بنية تقنية آمنة وقابلة للتوسع للنظام، بالإضافة إلى تقديم توصيات احترافية حول استراتيجيات التحديث أو الدمج. وتتضمن نتائج الاستشارات خريطة طريق مُفصلة للمشروع تضم ميزانيات مقسمة على مراحل، وجداول زمنية، وخطط تخفيف المخاطر الفنية والتنظيمية المحددة.
تطوير برمجيات المختبر
نقدم خدمات شاملة لتطوير أنظمة معلومات المختبر (LIS)، وأنظمة إدارة معلومات المختبر (LIMS)، وبرمجيات دفتر المختبر الإلكتروني (ELN)، وغيرها من برمجيات المختبر؛ ما يضمن التكامل السلس مع أدوات وأجهزة المختبر، والأدوات القديمة، والأنظمة الخارجية. كما نتأكد من امتثال برمجياتكم لجميع المتطلبات التنظيمية، مثل نظام حماية البيانات الشخصية (PDPL)، ومتطلبات الهيئة العامة للغذاء والدواء (SFDA)، والهيئة السعودية للتخصصات الصحية (SCFHS)، مع توثيقها للتأكد من جاهزيتها للتدقيق.
التطوير منخفض الكود لتقليل تكاليف برمجيات المختبر
باستخدام تقنيات التطوير منخفض الكود مثل Power Apps، يمكننا إنشاء أدوات بطريقة السحب والإفلات التي تتيح لمديري المختبرات تعديل نماذج جمع وإدخال البيانات ومسارات العمل الآلية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام تقنيات التطوير منخفض الكود لإنشاء محولات مواءمة بيانات الأجهزة المخبرية مع أنظمة إدارة معلومات المختبر (LIMS). يسهم ذلك في خفض تكاليف التطوير، ويجعل البرمجيات أكثر مرونة لإجراء التعديلات الوظيفية.
دعم ومراقبة وإصلاح مشكلات برمجيات المختبر
نتولى معالجة المشكلات التقنية، ومراقبة أداء البرمجيات وتحسينها، وإجراء اختبارات دورية لضوابط الأمان، وتنفيذ التصحيحات اللازمة، بالإضافة إلى تحديث مكونات النظام. يمكننا أيضًا تقديم الدعم الأساسي من المستوى الأول (L1) للرد على الاستفسارات البسيطة للمستخدمين (مثل الإجابة عن استفسارات فنيي المختبرات حول استخدام أنظمة LIMS)، أو الدعم المتقدم لحل المشكلات التقنية للبرمجيات.
تحديث وتحسين برمجيات المختبر
نتولى إصلاح المشكلات القديمة في برمجياتكم الحالية لتعزيز الأتمتة، وتحسين دمج مكونات المنظومة التقنية، وتجميع كافة البيانات، بالإضافة إلى القضاء على عزلة المعلومات. وعند الحاجة، نربط برمجياتكم بأدوات وخدمات جديدة، وإضافة ميزات جديدة، بما في ذلك وحدات الذكاء الاصطناعي للتحليلات والأتمتة.
احصل على عرض أسعار مُخصص لمشروع تطوير برمجيات المختبر
هل ترغب في زيادة كفاءة مختبرك، وتقليص زمن الفحوصات والاختبارات المعملية، وتعزيز أداء الموظفين، وتسريع الأبحاث باستخدام برمجيات متوافقة؟
لدينا متخصصون ذوو خبرة واسعة في برمجيات المختبرات مستعدون لمساعدتكم على تحقيق ذلك.
كيف نتعامل مع التحديات الشائعة في مشروعات برمجيات المختبر؟
التحدي رقم 1: وجود تدفقات عمل غير مترابطة بسبب عدم التكامل بين أنظمة وأجهزة المختبر
من الشائع أن تستخدم المختبرات عدة أنظمة منفصلة وغير مترابطة، مثل أنظمة إدارة العينات أو إدارة المخزون، بالإضافة إلى خدمات خارجية مثل إعداد الفواتير. وغالبًا ما تختلف هذه الأنظمة بين الأقسام والمواقع المختلفة، حيث قد تستخدم أنظمة مختلفة لإدارة معلومات المختبر (LIMS)، ما يسبب تحديات في التوافق أو التعامل مع الأنظمة القديمة. يشكّل دمج هذه الأنظمة معًا تحديًا كبيرًا، خصوصًا عند محاولة ربط أجهزة مختبرية معقدة من شركات مصنّعة متعددة. وعندما يكون التكامل غير فعَّال، تصبح المنظومة التقنية غير مترابطة، مع ضعف في الأتمتة، وعدم القدرة على تنفيذ تحليلات البيانات بكفاءة.
الحل
الحل
تتكامل برمجيات معلومات المختبر التي نطوّرها مع الأنظمة القديمة من خلال محولات مخصصة تستخرج البيانات وتربط الحقول القديمة بالصيَغ المعيارية مثل FHIR. أما بالنسبة للأجهزة وأدوات التحليل، فنحن نطوّر برمجيات وسيطة مخصصة تستقبل مخرجات هذه الأجهزة وتفسّرها بصيغ متوافقة مع بروتوكولات قديمة مثل ASTM E1381/E1394. تقوم هذه البرمجيات الوسيطة بتطبيق قواعد التحويل، ثم إرسال نتائج الاختبارات الموثوقة إلى نظام LIMS. كما يمكن لمهندسينا تطوير أدوات تنسيق مختبرية تعمل على دمج جميع الأجهزة والأنظمة في منصة واحدة، بهدف أتمتة العمليات بالكامل (مثل إعداد الأجهزة والتحكم فيها، ومعالجة البيانات وتحليلها، وغير ذلك).
إخفاء
التحدي رقم 2: عدم كفاية دعم صيغ البيانات الجزيئية
تحتاج المختبرات التي تعمل في مجال العلاجات الخلوية والجينية، أو مقترنات الأدوية المضادة (ADCs)، أو العلاجات القائمة على الحمض النووي الريبي (RNA) إلى تفسير بيانات جزيئية معقدة. قد تشمل هذه البيانات مجموعات بيانات قياس التدفق الخلوي (مثل ملفات FCS التي تضم بيانات وصفية متوافقة مع معيار MIFlowCyt)، أو ملفات الكروماتوغرافيا، أو مصفوفات التعبير الجيني، أو ملفات التسلسل الجيني بصيغ مثل FASTA وFASTQ. وبما أن التكنولوجيا الحيوية تتطور بسرعة كبيرة، فإنه يجب على أنظمة البرمجيات ألا تقتصر على دعم الصيغ الحالية المستخدمة في المختبرات، بل يجب أن تكون مهيّأة تقنيًا لاستيعاب أنواع جديدة من البنى الجزيئية الحيوية، والعلامات، وقراءات الاختبارات.
الحل
الحل
بصفتنا شركة متخصصة في تطوير برمجيات المختبر، تقدم ساينس سوفت أنظمة تدعم صيغ البيانات الجزيئية المستخدمة في الأبحاث الطبية الحيوية، مثل ملفات FCS الخاصة ببيانات قياس التدفق الخلوي. كما يصمم مهندسونا برمجيات معملية قادرة على التكيف مع أنواع البيانات الجديدة. على سبيل المثال، يمكن تحقيق ذلك عبر إنشاء طبقات استيعاب بيانات غير مقيدة بصيغ محددة. في هذه الحالة، تُصمَّم المكوّنات المسؤولة عن معالجة المخرجات الأولية لأجهزة المختبر كوحدات معزولة قابلة لإعادة الاستخدام. وعند إدخال فئات جديدة من المركبات أو علامات التشخيص، لا يلزم سوى إضافة وحدة حليلية خفيفة وخريطة بيانات وصفية، دون الحاجة إلى تعديل النظام بأكمله.
إخفاء